احرار الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عن الاسلام والمحاضرات والدروس والقران والتاسير والعلوم القرانية والحديث وشرح ومعناه وققص الصحابة والسلف والتابعين والصالحين والمرئيات والصوتيات والفتاوى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذا طريق الصالحين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 1410
تاريخ التسجيل : 07/05/2014

هذا طريق الصالحين Empty
مُساهمةموضوع: هذا طريق الصالحين   هذا طريق الصالحين Emptyالإثنين سبتمبر 29, 2014 11:16 am

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد …
فإن العمل الصالح هو قرين الإيمان ، وأكثر ما في القرآن ” الذين آمنوا وعملوا الصالحات ” فما هو العمل الصالح ؟ وما هي مراتبه ؟ وكيف يكون المسلم من الصالحين ؟

• ما هي الأعمال الصالحة ؟؟
العمل الصالح : هو كل عمل ثبتت مشروعيته بنص من القرآن الكريم أو السنة الصحيحة سواء كان قولاً أو فعلاً، ظاهراً أو باطناً.

• مراتب الأعمال الصالحه
المرتبة الاولى الصلوات الخمس المفروضه، وهي أعظم الأعمال الصالحه وأوجبها، ولا يقبل الله بقية الأعمال الصاحلة إلا بعد الإتيان بها، بل لايقبل الإسلام إلا بها، وليس في الإسلام بعد الشهادتين شئ واجب منها
المرتبة الثانية بقية أركان الإسلام الخمسة، وهي الزكاة وصوم رمضان والحج، وهي أعظم الأعمال الصالحة وأوجبها بعد الصلوات الخمس المفروضه، وأعظم هذه الأركان الزكاة.
المرتبة الثالثة الأعمال الصالحة الواجبة التي يوصف تركها بأنه من الكبائر : مثل ( بر الوالدين، وصلة الأرحام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحفظ الفرج ).
المرتبة الرابعة الأعمال الصالحة الواجبة : مثل ( غض البصر، وحقوق المسلم على أخيه المسلم
المرتبة الخامسة الأعمال الصالحة المستحبة: مثل ( الصدقة، ونوافل الصلاة والصيام، والأذكار)، والأعمال المستحبة أنواع : فمنها ماهو راتب، ومنها ما هو مؤكد، ومنها ما هو دون ذلك.

• الأعمال الصالحة شرط لقبول التوبة
قال تعالى : ” إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً فأولئك يدخلون الجنة ” مريم 60
وقال تعالى : ” وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدي ” طه 82
وقال تعالى : ” إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً ” الفرقان 70
وقال تعالى : ” ومن تاب وعمل صالحاً فإنه يتوب إلى الله متاباً ” الفرقان 71
وقال تعالى : ” فأما من تاب وآمن وعمل صالحاً فعسى أن يكون من المفلحين ” القصص 67

• شروط قبول الأعمال الصالحة
1- الإيمان: قال تعالى : ” فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون ” ( الأنعام 48 ).

2- الإخلاص المنافي للشرك: قال تعالى : ” وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ” البنيه 5 ، وقال تعالى: “قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين ” الزمر 11
قال صلى الله عليه وسلم : ” إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ” متفق عليه

3- الاتباع لا الابتداع: قال تعالى : ” ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ” الجاثية 18، وقال تعالى : ” أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ” ( الشورى 21 ).
قال صلى الله عليه وسلم: ” من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ” متفق عليه، وقال صلى الله عليه وسلم: ” إياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ” رواه أحمد وأبو داود
ولا تتحقق المتابعة إلا بموافقة العمل للشرع في ستة أمور هي :
(1) سببها (2) جنسها (3) قدرها (4) صفتها (5) زمانها (6) مكانها.

4- انتفاء ما يحبط العمل مثل:
(1) المن والأذى : قال تعالى : ” يأ ايها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى ” البقرة 264
(2) إتيان لعرافين: قال صلى الله عليه وسلم: ” من أتى عرافاَ فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوماً ” رواه مسلم

• هل يعفى أحد من عمل الصالحات ؟؟
1- العبادة حتى الموت: قال تعالى : ” واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ” الحجر 99
2- الرسل مأمورون بعمل الصالحات: قال تعالى : ” يأيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً ” المؤمنون 51 ، وقال تعالى لنبيه داود عليه السلام : ” أن اعمل سابغات وقدر في السرد واعملوا صالحاً ” سبأ 11

• لا إيمان إلا بعمل الصالحات !!
1- أمر الله بعمل الصالحات: قال تعالى : ” فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً ” الكهف 110

2- دخول العمل في مسمى الإيمان: قال تعالى : ” وما كان الله ليضيع إيمانكم ” البقرة 143 (أي صلاتكم )
وقال تعالى : ” إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم ” يونس 9 ، وقال تعالى : ” أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون * أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلاً بما كانوا يعملون ” السجده 18، 19
وقال : صلى الله عليه وسلم ” الإيمان بضع وستون شعبة ” متفق عليه

3- العمل الصالح يقابله الكفر: قال تعالى : ” من كفر فعليه كفره ومن عمل صالحاً فلأنفسهم يمهدون * ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات من فضله إنه لا يحب الكافرين ” الروم 44 و 45

4- لا نجاة إلا بالجمع بين الايمان والعمل الصالح في القرآن الكريم لا تكاد تجد ذكراً للإيمان إلا ويقرن به العمل الصالح ومن ذلك :
قال تعالى : ” من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ” البقره 62 ، وقال تعالى: ” من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلا خوف عليهم ” ( المائدة 69 ، وقال تعالى : ” فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ” الأنعام 48

• أتريد أن تكون من الصالحين ؟
1- كيف تدخل في الصالحين: قال تعالى : ” والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين ” العنكبوت 9

2- الدعاء لنفسك بأن يجعلك الله من الصالحين:
دعاء أبينا إبراهيم عليه السلام بذلك ” رب هب لي حكماً وألحقني بالصالحين ” الشعراء 83
دعاء يوسف عليه السلام : ” أنت وليي في الدنيا والآخره توفني مسلماً وألحقني بالصالحين ” يوسف 101
دعاء سليمان عليه السلام : ” وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين ” النمل 19
فضل الله على نبيه يونس عليه السلام ” فاجتباه ربه فجعله من الصالحين ” القلم 50
الطمع بذلك ” ونطمع أن يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين ” المائدة 84
وفي الحديث القدسي : ( يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم ) مسلم

3- دعاء الوالدين بأن تكون من الصالحين:
دعاء إبراهيم : ” رب هب لي من الصالحين ” الصافات 100
“حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين * أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما علموا ونتجاوزعن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون ” الأحقاف 15 و16
وقالت امرأة عمران: ” ..وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم. فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتاً حسناً ” آل عمران 36 و37

4- مصاحبة الصالحين والبعد عن الفاسقين: قال صلى الله عليه وسلم: ” المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل ” أبو داود
وقال صلى الله عليه وسلم: ” مثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير ” متفق عليه

5- درجات الصالحين: قال تعالى: ” فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم، وأما إن كان من أصحاب اليمين، فسلام لك من أصحاب اليمين ” الواقعة 88 – 91 ، وقال تعالى: ” فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير ” فاطر 32

6-درجات السابقين: قال تعالى : ” ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً . ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليماً ” النساء 69 و 70

• من الصفات البارزة للصالحين
1- الاستجابة لله والرسول صلى الله عليه وسلم:
قال تعالى : ” ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ” الشورى 26
وقال تعالى ” ” يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول ….” الأنفال 24

2- اجتناب الكبائر:
قال تعالى : ” ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى * الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة ” النجم 31 و32
وقال تعالى : ” إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلآً كريماً ” النساء 31

3- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكروالمسارعه للخيرات:
قال تعالى : ” … يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين . ومايفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين ” آل عمران 13 – 15

4- تلاوة آيات الله في صلاة الليل:
عن أبي أمامه قال : قال صلى الله عليه وسلم : ” عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وهو قربة إلى ربكم ، ومكفرة للسيئات، ومنهاة للإثم ” الترمذي

• ويحسبون أنهم صالحون !!
1- الباحثون عن الشهرة والمدح
عن أبي هريره قال : قال صلى الله عليه وسلم : ” إن أول الناس يقضى يوم القيامة عليه رجل استشهد فأتى به فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها قال : قاتلت فيك حتى استشهدت ، قال : كذبت ولكنك قاتلت لأن يقال جرئ فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقى في النار، ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتى به فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها؟ قال : تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال : كذبت ولكنك تعلمت العلم ليقال عالم وقرأت القرآن ليقال هو قارئ فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقى في النار، ورجل وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله فأتى به بعرفه نعمه فعرفها، قال : فما عملت فيها؟ قال : ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال : كذبت ولكنك فعلت ليقال هو جواد فقد قيل ثم أمر فسحب على وجهه ثم ألقى في النار ” مسلم

2- الخواء الداخلي من الإيمان:
عن سهل بن سعد الساعدي قال : نظر صلى الله عليه وسلم إلى رجل يقاتل المشركين، ولا يدع لهم شاذة ولا فاذة إلا اتبعها يضربه بسيفه، فقال : ” من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا”، فقيل : ما أجزأ منا اليوم أحكما أجزأ فلان فقال صلى الله عليه وسلم : ” أما إنه من أهل النار “، فتبعه رجل فلم يزل على ذلك حتى جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت، فقال بذبابة سيفه فوضعه بين ثدييه، فتحامل عليه حتى خرج من بين كتفيه، فقتل نفسه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ” إن العبد ليعمل فيما يرى الناس عمل أهل الجنة وإنه لمن أهل النار، ويعمل فيما يرى الناس عمل أهل النار وهو من أهل الجنة، إنما الأعمال بخواتيمها وإن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ” متفق عليه

3- الخوارج:
في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري وعلى بن أبي طالب عنه صلى الله عليه وسلم قال : ” يخرج في هذه الأمة قوم، تحقرون صلاتكم إلى صلاتهم، وصيامكم إلى صيامهم، وقراءتكم إلى قراءتهم، وعملكم إلى عملهم، يقولون من خير قول البرية، يقرؤون القرآن ليناً رطباً، لا يجاوز حناجرهم، يحسبونه لهم وهو عليهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يعودون فيه، هم شر الخلق والخليقة، من أبغض خلق الله إليه”.

4- المتبع لهواه
عن أسامه قال : قال صلى الله عليه وسلم : ” يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار ، فتندلق أقتابه في النار فيدور كما يدور الحمار برحاه ، فيجتمع أهل النار عليه فيقولون : أي فلان ما شأنك أليس كنت تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟ قال : كنت أمركم بالمعروف ولا آتيه وأنهاكم عن المنكر وآتيه” متفق عليه

5-المفلس:
الملتزم بحق الله والمضيع لحقوق الخلق كما في حديث أبي هريره السابق ( فقرة 8، رقم 4 ).

6- ويحسبون أنهم مهتدون:
قال تعالى : ” إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون ” الأعراف 30
وقال تعالى : ” وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون ” الزخرف 37
وقال تعالى : ” قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً ” الكهف 103 ، 104

• شروط الإنتفاع التام بالأعمال الصالحه المقبولة يوم القيامة
أنواع الشروط التي يجب أن تتحقق في العمل هي:
شروط الصحة ( ولكل عمل شروطه )
شروط القبول وقد ذكرت.
شروط الانتفاع به وهذه هي :
1- صلاح الصلاة
عن أبي هريره قال : قال صلى الله عليه وسلم ” إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمل صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر ” الترمذي، والنسائي
قال ابن عبد البر في التمهيد : ( قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه صحاح ).

2- رجحان الحسنات على السيئات:
قال تعالى : ” فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضيه، وأما من خفت موازينه فأمه هاوية ” القارعة

3- اجتناب الكبائر:
قال تعالى : ” ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى * الذي يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ” النجم 31 و 32
وقال تعالى : ” إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلهم مدخلاً كريماً ” النساء 31
ولمعرفة الكبائر انظر : رسالة الكبائر.

4- السلامة من مذهبات الحسنات:
مثاله : ماجاء عن أبي هريره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” …المفلس من أمتى يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا، وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار” مسلم

نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح إنه سميع مجيب ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://9078.forumarabia.com
 
هذا طريق الصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أخبار الصالحين
» من اشراط الساعة ذهاب الصالحين
» الفراغ أول طريق الضياع
» طريق الهداية\المراتب-الاسباب-الموانع\
» علامات الفشل والنجاح على طريق الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احرار الاسلام  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: الطريق الى الله :: القسم لاسلامي العام-
انتقل الى: